جمهورية «الشنبات»: تحرش واغتصاب وهتك عرض ! لمن يهمة الامر؟

تم استقطاع مقطع فقط للتعليق؟
وأكدت دراسة ميدانية أجرتها مؤسسة المرأة الجديدة، وقام بها المحامى زياد العليمى والدكتورة أمل عبدالحميد، أن ما يتم الإبلاغ عنه لا يمثل سوى نسبة ضئيلة من جرائم الاغتصاب فى مصر، وأن معظم قضايا العنف الجنسى ضد المرأة يستخدم القاضى فيها سلطته التقديرية لتخفيف العقوبة الصادرة ضد الجناة، بينما لا يحكم بالإعدام إلا فى قضايا الاغتصاب الجماعى، أو الاغتصاب المقترن بجرائم أخرى كالقتل والخطف. ولفتت الدراسة إلى أن الإجراءات التى تتم داخل أقسام الشرطة تقف عائقا أمام قيام المرأة بالإبلاغ عن الجريمة، بالإضافة إلى معاملة المجتمع لها بعد «فضيحة» الإعلان عن تعرضها للاغتصاب وهتك العرض، وكذلك الأسئلة التى توجه إليها أثناء المحاكمة.





هذة القصة ممكن ان تكون واقعية ويمكن ان تكون من نسيج الخيال :

اكيد ان النص الحلو اصبح تعيس لا يعرف ان كان حلو ام غير ذلك فاصبح القانون لا يردع وان اي محامي يستطيع تحويل القضية ببراعة لكي ياخذ الجاني اقل عقوبة ويكفي الضحية عقوبة التشهير وانها كانت السبب فاين القانون واين العدل ولاكن اعلموا ياسادة ان قانون وعدل رب العباد يمهل ولا يهمل فيعلم القاضي والمحامي والضحية والجاني ان الله حي لا يموت. اصحي يا أمنة الجراد قرب من ارضنا.
اتقدم لكل ضحية ان لا تنتظر حكم الاسد في الغابة فانة اصبح مريض متهالك وان تقتل كل كلب ضال او سلعوة تحاول افتراسها. فانها ان ذهب للاسد لن ينصفها ولاكن يجب ان تلقن الكلب درس في فنون الشرف اعلم اننا في غابة ولاكن يكفيكي ومن خلفك افتخارهم باني انقذي الاخرين من كلب مسعور ضال او سالعوة تفترس شخص اخر.

مجرد حلم أو رئ شخصي