تم استقطاع مقطع فقط للتعليق؟
لماذا مصر أم الدنيا؟ وهل مازالت كذلك؟.. هذان السؤالان طرحا خلال لقاءين منفصلين مع أشقاء عرب دون ترتيب، وهو ما يعكس وجود حالة من الجدل حول الدور المصرى فى الفترة الأخيرة.
بل الأخطر من ذلك يجب تسويق هذا الدور عند الأشقاء العرب الذين اعتادوا مواقف قديمة لم تعد تناسب المرحلة، وأصبحوا تحت تأثير أبواق أخرى تهز من صورة مصر وتبالغ فى تضخيم أخطائها.. وكعادة العرب يبالغون كثيراً فى الأحداث.. كما بالغوا من قبل فى تقدير الدور المصرى، حينما أطلقوا عليها «أم الدنيا»، رغم أنها قائدة العرب فقط، وليست سيدة العالم!!
اعتزر لاني لم انقل الموضوع ولاكن الاهم هو حلمي بالواقع فعزرا.
هذة القصة ممكن ان تكون واقعية ويمكن ان تكون من نسيج الخيال :
ماذا نستفيد بان مصر ام الدنيا او لا فيكفيني ان الرسول صلي اللة علية وسلم ذكر اننا خير جند الارض فهذا شرف اكيد يكفيني والحمد لله .
اما مواقفنا من ذلك وذاك يكفيني ان مواقفنا في النور ولا يتم تحضيرها في الخفاء :
علاقتنا باسرائيل فان هناك معهادة وان المسلمين من صفاتهم الحفاظ علي العهود فلن ننقض عهد .
الانشائات علي حدودنا سواء مع ليبيا او السودان او مع اي دولة كانت فهي حق كل مصري وليس لاحد منع حماية مواطنيها باي طريق فمثلا هناك من ينشئ الانفاق في بلدان اخري لماذا اكيد لكي يعيش شعبة ولاغراض اخري يعلمها الله بالتاكيد.لماذا لم تقم الدنيا للانفاق وقامت الدنيا للانشائات.
انشاء السدود علي مجري النيل فهل يعلم من انشاء ذلك ان الله قادر علي كل شيئ ولن يؤثر علي جند الله بال يزيد صبرا ويقينا بان الله لن يدوم الظلم والظالم ولاكن انتظروا ان الله يمهل ولا يهمل.
مجرد حلم أو رئ شخصي