أرى فيــك الصبــــاح حيـ،ـن
يغمرنــ،ــي ،،
وحيــ،ــن يغطينــي ليــلك بلحافــ،ــي ،،
أرى فيــك الحنــــــان منبعثــآ
ولا أجــد لألامــي شفــــاء ســــواك ،،
ولــن أنحنــــي طرفـــ،ـــآ
إلا لــ،ــك ،،
ولـ،ـن تنحنــ،ــي أمــ،ــآام أحــد
ســ،ــــواك ،،
فــأنــت نســ،ــرآ تهــورت فـي عشــق عصفــ،ــورة ،،
والعصفــ،ــوره هاجمتهــــا
الصيــ،ــادي ،،
سألتــ،ــك بـــرب م ـن رفـــع سبعــــآآ ،،
أنــ تنسانــــي وتهــوى أحــدا سوايــ،ــآا ،،
لســــت أهــــلآ لحبــــاآ طاهــ،ـــراآ ،،
فــأنــا أجــد نفســي تناوبنــي السقــآامــي ،،
ودع عنــكـ الذكريــآاتــي فإنهــآا
تهاجمنـ،ـي وتقتلنــــي بسباتــي ،،
سمعــ،ــت أنينــك م ــن
بعـد غيــابــ،ــاآ ،،
ليخبرنــي بعتبــكـ وأنهزامــي ،،
أرحــل فــإنــي لا أستحــق تضحيــ،ــه ،،
فــ كــم كنــت أنــزع م ــن صــ،ــدري السهامــي ،،
كفــاك فلا تســل عنــي فإنــي لا أستحــق ســؤالي ،،
فــ كــم زرت فــي غيــاآبــي حكيمـ،ـــآا ،،
وأخبرنــــي أنــ مرضـي ليـس لــه دوائــــي ،،
وأنــ بــأوردتــي ستبقــى أبرتــي ،،
مزروعــة إلا أنــ تحيــــن وفاتــ،ــي ،،
فــأنــآا أريــد أنــ أبقــى وحيــدآ لأتجرعــوا أوجاعــي
كيــف لــي أنــ أبقــى بقربــك
وأنــآا لا أقــدم لــك ســـوى الآهــاآتــي ،،
ســأصمــد أمــام حـ،ـبك لأننــي
وضعـ،ـت قلبــي بالنيرانــي ،،
وســأعود كمـ،ـا كنــت ريــم الفــلا تجـول بحدائقــاآ مــن أزهــ،ــاآي ،،
وســأحفــظ حبــك الطــاآهـر بقلبيــــــآا ،،
ولــن أنســى قســوتــــي بسطــــوري ،،
فمــا تبقــى لــي مـن محرابــي غيــر صورتــك ،،
وكـأنهــا تقــول لــي أنتــي سبــب حرقتــي وملامــي ،،
وسـأعيــش ماتبقــى لـي مـن عمــراآ ،،
وأنــا أراكـ مــن بعيــد رقــة كالأنســآامــي ،،
فــلا تلومنــي وتعــآارضــى
فــإن أصعــب القــرار كــان قــراري ،،